قوة متحدي الإعاقة
فهيم سيداروس
بل كسر حاجز الإعاقة..
كلنا نهنئ مارينا زاهر على تخرجها وحصولها على دكتوراه في علم النفس وهذا مثال المرأة المصرية الأصيلة والتي كلنا بنتشرف ونفتخر بها
مارينا زاهر التي دائما تشكر ربنا وتبتسم للحياة دون يأس والتي تمثل القوة الحقيقية النابعة من القلب من الإيمان على التحدي والإرادة والإصرار ..
ألف مبروك مبروك وبالتوفيق الدائم بمشيئة ربنا وربنا يحفظك ويبارك حياتك ويسعد قلبك وأيامك كلها يارب
أنت ” قادر ”
كلمة قد تحرض معوق على كسر حدود الإعاقة بما يعجز عنه أصحاء البدن
هي ” كلمة ” واحدة او ” كلمات “ عديدة
قد تشكل فارقاً كبيراً !
فأحرص على إنتقأء كلمتك
فالإنسان الأنيق في تعاملة وحديثـة..
يقتحـم أعماق كل من يقابله ... ويحظى بإحترام الجميع بطريقته .. كن بسيطاً تكن أجمل !
رغم إعاقتها فقد كسرت حواجز الإعاقة بعزيمتها وقوة إرادتها رسمت مستقبلا أفضل ليس لنفسه فحسب وإنما خدمة لوطنية.
فعلا إنه نموذج حي في العزيمة..
هؤلاء الأشخاص لديهم الكثير من المواهب المتعددة وهبهم الله لهما ليفصحوا عن طاقاتهم الفنية والأدبية، والعلمية فهم يصرون على تحدي إعاقتهم وهزيمتها وتغير نظرة المجتمع لهم.
لا يريدون منا سوي الوقوف بجانبهم وتشجيعهم ودمجهم فى المجتمع أكثر من إحتياجهم للدعم المادي. فلدينا الكثير والكثير من قصص ذوي الهمم الذين كسروا حاجز إعاقتهم وأثبتوا موهبتهم..
فلم تكن إعاقتهم حاجزا وراء تحقيق أحلامهم تحدوا
المستحيل والصعب وتغلبوا على إعاقتة.. بالسعي وراء هدفهم
وأثبتت للمجتمع أن ذوي الهمم ليسوا عبئا عليهم، وشقوا طريقهم في إثبات هواياتهم وترجمتها علي أرض الواقع من بطولات في شتى المجالات و تسليط الضوء عليهم ومساندتهم.
0 تعليقات